يوفنتوس سئم من فلاهوفيتش ويسعى لتعويضه بضحية نابولي – التقرير

يوفنتوس سئم من فلاهوفيتش ويسعى لتعويضه بضحية نابولي – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر يوفنتوس سئم من فلاهوفيتش ويسعى لتعويضه بضحية نابولي والان تعرف علي تفاصيل الخبر

كشفت تقارير صحفية إيطالية، أن نادي يوفنتوس، مستعد لخوض معركة من أجل عودة فيكتور أوسيمين إلى الكالشيو بعد ما حدث مع ناديه نابولي.

أوسيمين رحل عن نابولي بعد نهاية سوق الانتقالات، بعدما تم رفع اسمه من قائمة الفريق، بسبب مفاوضاته مع أهلي جدة دون علم النادي الإيطالي.

رحيل أوسيمين كان بمثابة إنقاذ، بعدما كان سيظل حتى يناير المقبل بدون نادٍ، قبل أن يظهر جالطة سراي ويضم المهاجم النيجيري.

طالع أيضًا.. تعادل سلبي جديد لـ يوفنتوس أمام نابولي يحسم “قمة مملة” في الدوري الإيطالي

باولو باجانيني، الصحفي بشبكة “راي سبورتس” الإيطالية، أكد أن يوفنتوس فقد الثقة في دوسان فلاهوفيتش، في ظل تراجع مستواه وصيامه عن التسجيل في المباريات الكبرى.

وأشار إلى أن يوفنتوس يخطط لعودة أوسيمين إلى الدوي الإيطالي، ويعتبر رقم واحد في أهداف النادي، خاصة وأن علاقة المدير الرياضي كريستيانو جيونتولي رائعة مع فيكتور ووكيل أعماله، منذ أن كان كريس متواجدًا في نابولي.

ليس فقط أوسيمين، ولكن هناك جوناثان ديفيد مهاجم ليل الذي ينتهي عقده في الصيف المقبل، ولاوتارو مارتينيز هداف إنتر ميلان، جميعهم على رادار اليبانكونيري.

صفقة أوسيمين قد يتم حسمها في يناير، إذا قدم يوفنتوس عرضًا لـ نابولي، يجعله يقطع إعارة اللاعب لـ جالطة سراي، ولكن تبقى العقبة أمام البارتينوبي هي العداوة التاريخية بينه وبين البيانكونيري، حتى لا يتكرر ما حدث في 2016 عندما انضم هيجواين لبطل إيطاليا في ذلك الوقت.

يذكر أن هذه الموضوع التابع يوفنتوس سئم من فلاهوفيتش ويسعى لتعويضه بضحية نابولي قد تم نشرة علي موقع btolat.com وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *