مفاجأة.. مبابي لا يريد اللعب لمنتخب فرنسا – التقرير

مفاجأة.. مبابي لا يريد اللعب لمنتخب فرنسا – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر مفاجأة.. مبابي لا يريد اللعب لمنتخب فرنسا والان تعرف علي تفاصيل الخبر

كشف الصحفي الفرنسي رومان مولينا، بعض المستجدات التي تخص قرار استبعاد اللاعب كيليان مبابي عن قائمة منتخب فرنسا من قِبل المدرب ديديه ديشامب، وهذا الخبر حاليًا يعتبر من أهم أحداث فرنسا.

ويعتبر هذه المرة الثانية على التوالي التي سيغيب مبابي عن معسكر بلاده، على الرغم جاهزيته البدنية.

مبابي لا يريد العودة لمنتخب فرنسا في وجود ديشامب

وأشار مولينا، من خلال فيديو  نشره اليوم الجمعة، على حسابه الخاص عبّر “يوتيوب”: “مبابي لا يريد في العودة مجددًا لفرنسا في الوضع الحالي الذي يمر به،وهذا ما يظهر أن قائد منتخب فرنسا فقد احترامه لديديي ديشامب”.

وأضاف: “الحقيقة ان مبابي ووكيلة أعماله يري أنه هناك مؤامرة كبيرة ضده داخل الصحافة الفرنسية لتغيير صورته، ويعتقد أن الصحفيين ضده خاصة بعد الانتقادات التي يتعرض لها من الصحافة “.

وتابع: ” فكر اللاعب بعد المعاملة الصعبة التي يتعرض لها من خلال ديديي، الإعلان عن عدم رغبته في الحضور إلى المنتخب قبل أن يأخذ الوقت الكافي للتفكير”.

وأردف مولينا: “هناك الكثير من اللاعبين داخل صفوف المنتخب الفرنسي يتوقعون رحيل ديشامب ومجيئ زين الدين زيدان خلفًا له، بالإضافة انهم يساندون  زميلهم خلال أزمته مع المدرب.. لكن هناك لاعبون يقفون بجانب ديشامب مثل مايك ماينان الذي أرهقته  الامتيازات التي منحت لمبابي”.

والجدير بالذكر ان مبابي يعيش فترة عصيبة منذ انضمامه إلى ريال مدريد،  حيث مستواه في تراجع ملحوظ، وايضًا أصبح عرضة للسخرية مؤخرًا، من الجماهير ووسائل إعلام، خصوصا بعد أدائه المخذل في مباراة الكلاسيكو أمام برشلونة في الدوري الاسباني.
 

يذكر أن هذه الموضوع التابع مفاجأة.. مبابي لا يريد اللعب لمنتخب فرنسا قد تم نشرة علي موقع جميع الموضوعات وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر