شريف إكرامي بعد هزيمة بيراميدز أمام الزمالك: استبدلوا ميزان العدل بـ”المزاج والمصلحة” – التقرير

شريف إكرامي بعد هزيمة بيراميدز أمام الزمالك: استبدلوا ميزان العدل بـ”المزاج والمصلحة” – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر شريف إكرامي بعد هزيمة بيراميدز أمام الزمالك: استبدلوا ميزان العدل بـ”المزاج والمصلحة” والان تعرف علي تفاصيل الخبر

أعرب شريف إكرامي حارس مرمى فريق بيراميدز، عن حزنه بعد خسارة فريقه أمام الزمالك، في مباراة أمس التي جمعت بينهما في نصف نهائي بطولة كأس السوبر المصري.

وكان الزمالك قد نجح في الفوز على بيراميدز بركلات الترجيح، بعد انتهاء المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1، ليتأهل الفارس الأبيض لنهائي كأس السوبر لمواجهة الأهلي يوم الخميس المُقبل الموافق 24 أكتوبر.

وقال شريف إكرامي في منشور عبر صفحته على موقع التواصل “إكس”: “بعيداً عن جدل صحة هدف أوباما أم لا، وبعيداً عن أداء التحكيم المصري بشكل عام، فلا يوجد دوري محترم ومحترف يتم التشكيك والاعتراض فيه على التحكيم بهذا الشكل مثلما يحدث في مصر”.

طالع أيضاً.. أحمد سالم يرد على اتهام حكم مباراة بيراميدز بمجاملة الزمالك: لما لا تدعموا طلبنا باللجوء للأجنبي؟

وأضاف: “هذا منطقي في اعتقادي لأنه ببساطه انعكاس للثقافة السائدة منذ سنين طويلة، ثقافة البقاء للأقوى للصوت الأعلى، ثقافة قبول استبدال ميزان العدل بميزان المزاج والمصلحة”.

وأكمل: “ثقافة اتخاذ القرار الذي يرضي الأغلبية وليس الضمير، نظرتنا الدونية للقوانين وشعور البعض بأنه أعلى من اللوائح، اقتناعنا الراسخ بأن القانون ليس هو فقط من يحكم والمطالبة بتطبيقه عندما يكون في صالحي فقط”.

وأتم: “الثقافة التي تجعل من كل فوز مجاملة ومن كل خسارة مؤامرة، السلوك أبداً لن يستقيم إلا بتغيير الثقافة”.

يذكر أن هذه الموضوع التابع شريف إكرامي بعد هزيمة بيراميدز أمام الزمالك: استبدلوا ميزان العدل بـ”المزاج والمصلحة” قد تم نشرة علي موقع btolat.com وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *