خبير اقتصادى: ماكينات حرق الوبرة بمصنع غزل 1 إضافة عظيمة للصناعة – التقرير

خبير اقتصادى: ماكينات حرق الوبرة بمصنع غزل 1 إضافة عظيمة للصناعة
                                         – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر
خبير اقتصادى: ماكينات حرق الوبرة بمصنع غزل 1 إضافة عظيمة للصناعة
والان تعرف علي تفاصيل الخبر

خبير اقتصادى: ماكينات حرق الوبرة بمصنع غزل 1 إضافة عظيمة للصناعة - التقرير

اعتبر المهندس أشرف بدوى، خبير صناعة الغزل أن ما يشهده أكبر مصنع غزل في العالم “مصنع غزل 1” بشركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، نجاحا وإبداعا، بل وتميزا عالميا لمشروع تطوير الغزل والنسيج العملاق.

 

وأضاف بدوى لـ”اليوم السابع” أن مصنع غزل 1 سينتج نحو 30 طن من الغزول يوميا، من الخيوط الرفيعة، حيث أدخلت شركه المحلة بمصنعها الجديد العملاق ماكينات لحريق الوبرة والتي تزيد من النعومة والملمس الحريري المميز عالميا والتي تعطي تميز منفرد للمفروشات والملايات المنتجة بالأسواق العالمية والأوربية والمطلوبة لها بقوة، وهي ميزه غير متاحه للآخرين.

 

أضاف أنه من المعروف أن خيوط الغزل الكومباكت المنافسة تختصر تلك المرحلة  أي مرحله حريق الوبرة، والتي تعطي مستوي أقل في الملمس والنعومة، وتسير بها دول شرق اسيا، موضحا أنه منً المعروف أن تلك الخيوط بعد زويها يتم تحريرها أي تمر بمرحلة الـMercerization ، والتي تمر بها الخيوط بمرحلة تعرضها للصودا الكاوية، وتعرضها للشد مما تعطيها مميزات متعددة، منها اللمعة وزيادة امتصاص الألوان وثباتها، وزيادة قوة التحمل وتقليل الانكماش، وثبات الأبعاد.

 

وأشار خبير صناعة الغزل أن سبب لمعان الخيوط المحررة، هو أن الشعيرات تنتفخ وتنفرد اي تصبح فيها الشعيرات متوازية مستقيمة ومنها تعكس ألوان الطيف وتزيد اللمعة المميزة.

يذكر أن هذه الموضوع التابع
خبير اقتصادى: ماكينات حرق الوبرة بمصنع غزل 1 إضافة عظيمة للصناعة
قد تم نشرة علي موقع rss-اقتصاد وبورصة وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر