“حريم في حياة سعد زغلول”.. كيف تطور الوعي الوطني عند المرأة المصرية؟ – التقرير

“حريم في حياة سعد زغلول”.. كيف تطور الوعي الوطني عند المرأة المصرية؟  – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر “حريم في حياة سعد زغلول”.. كيف تطور الوعي الوطني عند المرأة المصرية؟ والان تعرف علي تفاصيل الخبر

يدور كتاب “حريم في حياة سعد زغلول” للكاتب أشرف توفيق، حول دور الزعيم الراحل سعد زغلول كصاحب خطاب نهضوي، مناصرًا لقضايا المرأة في بلادنا، خاصة أنه أحد القلائل الذين عاصروا الأميرة “نازلي فاضل” وجلسوا لصالونها. 

ويذهب “توفيق” في كتابه، للإشارة إلى خروج المصريات في مظاهرات وطنية؛ احتجاجًا على نفي سعد زغلول وتبدو هي الشرارة الأولى للمصريات ليكونوا في صف واحدا جنبا الى جنب مع رجال الثورة.

دعوة النساء للتظاهر أطلقتها صفية زغلول وقوبلت بالرفض من عبد العزيز فهمي، الذي أشار في اجتماع موسع بحزب الوفد، إلى أنه يخشى أن تكون النساء قد أصابهن نفي سعد بهزة أثرت على عقولهن؟ 

وردت صفية زغلول، أن نساء مصر لسن أعضاء بحزب الوفد ولا حق للحزب في إعطاء الأوامر لهن.

ولم يكن إيمان سعد زغلول بحقوق المراة يمنع  المصريات من مهاجتمه مثلما حدث مع هدى شعراوي والتي هاجمت وزارته، وقالت “وزارة بلا وزير امرأة لا تمثل الشعب “.

ويذهب المؤلف الى رصد واقع النساء في حياة سعد زغلول، والدور الذي لعبة  كرجل تنويري ومتحضر.

والكتاب يستكشف مرحلتين للوعي الوطني النسائي، وهما كما أشار “المرحلة الأولي  “من نهاية القرن التاسع عشر وحتى ثورة 1919، والثانية من 1919 حتى 1923.

يذكر أن هذه الموضوع التابع "حريم في حياة سعد زغلول".. كيف تطور الوعي الوطني عند المرأة المصرية؟ قد تم نشرة علي موقع الدستور وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر