تراجع أسعار الذهب إلى 2653.95 دولار للأوقية.. ما السبب؟ – التقرير

تراجع أسعار الذهب إلى 2653.95 دولار للأوقية.. ما السبب؟ – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر تراجع أسعار الذهب إلى 2653.95 دولار للأوقية.. ما السبب؟ والان تعرف علي تفاصيل الخبر

انخفضت أسعار المعدن الأصفر “الذهب” في مستهل تعاملات اليوم الخميس، لتتداول في نطاق ضيق، مع توخي المستثمرين الحذر قبل صدور بيانات اقتصادية أمريكية مهمة قد تقدم أدلة حول حجم تخفيضات أسعار الفائدة التي من المتوقع أن ينفذها بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق من العام الجاري.

وشهد سعر الذهب الفوري انخفاضًا بنسبة 0.1% إلى 2653.95 دولار للأوقية، بعد أن كانت الأسعار بلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 2685.42 دولار في 26 سبتمبر الماضي؛ وفق موقع “إنفستنج” الأمريكي المختص في شؤون الاقتصاد والتداول.

ويترقب المستثمرون بيانات خدمات معهد إدارة التوريدات وطلبات البطالة الأولية الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم، إلى جانب بيانات الرواتب غير الزراعية الأمريكية المتوقعة غدًا الجمعة.

وعن المعادن الثمينة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.8% إلى 31.61 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.5% إلى 997.80 دولار للأوقية، وخسر البلاديوم 1.5% إلى 999.85 دولار للأوقية.

وأظهرت البيانات الصادرة أمس الأربعاء، أن أعداد الوظائف في القطاع الخاص في الولايات المتحدة زادت أكثر من المتوقع في سبتمبر الماضي وهو ما يمثل دليلًا إضافيًا على أن ظروف سوق العمل لم تتدهور.

ويتوقع أن يميل الذهب إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة والاضطرابات السياسية؛ حيث بلغت مبيعات منتجات الذهب في دار سك العملة في أستراليا “بيرث مينت” أعلى مستوى لها في 10 أشهر في سبتمبر، بينما بلغت مبيعات الفضة أعلى مستوى لها في سبعة أشهر.

يذكر أن هذه الموضوع التابع تراجع أسعار الذهب إلى 2653.95 دولار للأوقية.. ما السبب؟ قد تم نشرة علي موقع الدستور وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر